فصل: 1723- ثور بن لاوي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.1723- ثور بن لاوي.

عن ابن مسعود.
وعنه المسعودي.
نكرة لا يعرف، انتهى.
وقال أبو حاتم: هو مجهول.

.1724- (ز): ثور بن الوليد الخثعمي الكوفي.

ذكره الكشي في رجال الشيعة.
روى عن جعفر الصادق.

.1725- ثهلان بن قبيصة.

عن حبيب بن أبي فضالة.
ليس حديثه بالقائم قاله الأزدي، انتهى.
وقال أبو حاتم: شيخ.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: السعدي من أهل البصرة يروي عن ابن سيرين روى عنه ابنه حنظلة بن ثهلان.
وقال ابن أبي حاتم: روى عنه إسرائيل أيضًا.

.-حرف الجيم:

.-مَنِ اسْمُهُ جابان وجابر:

.1726- ذ- جابان ويقال: موسى بن جابان.

عن أنس بن مالك.
قال الأزدي: متروك الحديث.
وروى له حديث بقية، حَدَّثَنَا محمد بن الحجاج، حَدَّثَنَا جابان، عَن أَنس رفعه: خمس خصال يفطرن الصائم وينقضن الوضوء الغيبة والنميمة والكذب والنظر بالشهوة واليمين الكاذب فرأيت النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعدهن كما تعد النساء.

.1727- (ز): جابر بن أبجر النخعي ويقال: الصهباني.

كوفي.
ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة.
وقال علي بن الحكم: كان عابدا ثقة روى عن جعفر الصادق.

.1728- ذ- جابر بن إسحاق الموصلي.

عن شعبة.
قال الأزدي: ليس حديثه بذاك القائم.

.1729- (ز): جابر بن أعصم المكفوف الكوفي.

ذكره الكشي في رجال الشيعة.
وقال علي بن الحكم: كان شديدا على الناصبية.
وقال الطوسي: روى عن جعفر الصادق.

.1730- جابر بن الحر.

قال الأزدي: يتكلمون فيه.
قلت: روى عن عاصم وعنه علي بن هاشم، انتهى.
وروى عنه أيضًا أبو أحمد الزبيري.

.1731- جابر بن زكريا.

عن عمر بن عبد العزيز.
نكرة.
قال أبو حاتم: مجهول، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه ضمرة بن ربيعة.

.1732- جابر بن سليم.

عن يحيى بن سعيد الأنصاري.
قال الأزدي: لا يُكتب حَدِيثه، انتهى.
قال عبد الله بن أحمد، عَن أبيه: سمعت منه وهو شيخ ثقة مدني حسن الهيئة.
وقال الأزدي أيضًا: منكر الحديث ثم روى له من طريق عبد الله بن إبراهيم عنه، عن يحيى، عن عمرة، عن عائشة مرفوعًا: صغروا الخبز وأكثروا عدده يبارك لكم فيه.
وأخرجه الإسماعيلي في معجمه من هذا الوجه وهذا خبر منكر لا شك فيه فلعل الآفة ممن دونه.

.1733- (ز): جابر بن سميرة بالتصغير الأسدي الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة والكشي في الرواة عن جعفر الصادق.
وقال علي بن الحكم: كان صدوقًا متشددا في الرواية جمع حديثه في كتاب فكان لا يحدث إلا منه.

.1734- جابر بن عبد الله اليمامي [العقيلي].

كذاب.
حدَّث ببخارى بعد المئتين عن الحسن البصري فنفاه خالد بن أحمد الأمير.
روى عن الحسن قال: ولدت فحملوني إلى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فدعا لي وقال: اللهم نزهه في العلم.

.1734 مكرر- جابر بن عبد الله بن جابر العقيلي [اليمامي].

عن بشر بن معاذ الأسدي أنه صلى مع النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وهذا كذب حدَّث به بعد الخمسين ومئتين فافتضح وبشر لا وجود له فيما أحسب، انتهى.
والعقيلي واليمامي واحد.
ذكره الخطيب في المتفق والمفترق وقال: كان كذَّابًا جاهلا بعيد الفطنة.
وقال سهل بن شاذويه: رأيت ببخارى ثلاثة من الكذابين: محمد بن تميم، وَالحسن بن شبل وجابرًا اليمامي.
وقال غنجار: نفاه الأمير خالد بن أحمد من بخارى.

.1735- جابر بن قطن أو ابن نصر.

عن ثابت البناني.
ذكره ابن أبي حاتم.
مجهول.

.1736- ذ- جابر بن مالك.

عن أثوب بن عتبة: الديك الأبيض خليلي.
وعنه به هارون بن نجيد آفته أحدهما فإن رجال الإسناد كلهم معروفون غيرهما.
قال الدارقطني في المؤتلف والمختلف: لا يصح إسناده.
وقال ابن ماكولا: لا يثبت.

.1737- (ز): جابر بن محمد بن أحمد بن محمد بن علي بن وهب الأيوبي الأصبهاني.

سمع من أبي عبد الله بن منده، وَغيره.
قال يحيى بن منده: لا تحل الراوية عنه.
مات في رمضان سنة 464.

.1738- (ز): جابر بن محمد بن أبي بكر الكوفي.

رَوَى عَن عَلِيّ بن الحسين.
وذكره الطوسي في رجال الشيعة.

.1739- جابر بن مرزوق الجدي [أَبُو عبد الرحمن].

عن عبد الله العمري الزاهد.
متهم.
حدَّث عنه قتيبة بن سعيد وعلي بن بحر بما لا يشبه حديث الثقات قاله ابن حبان.
قال: وهو الذي يروي، عَن عَبد الله بن عبد العزيز العمري، عَن أبي طوالة، عَن أَنس مرفوعًا: إذا كان يوم القيامة يدعى بفسقة العلماء فيؤمر بهم إلى النار قبل عبدة الأوثان ثم ينادي مناد ليس من علم كمن لم يعلم.
قال ابن حبان: وهذا باطل.
وقال قتيبة: حَدَّثَنَا جابر بن مرزوق، عَن عَبد الله بن عبد العزيز، عَن أبي طوالة، عَن أَنس قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من أذنب ذنبا فعلم أن له ربا إن شاء أن يغفر له كان حقا على الله أن يغفر له».
وقال أحمد بن سعيد الكندي بحمص: حَدَّثَنَا جابر بن مرزوق، حَدَّثَنَا مالك، عن نافع، عن ابن عمر حديث لا يصبر على لأواء المدينة...
إنما الصواب في الموطأ بإسناد آخر عن ابن عمر، انتهى.
وكناه ابن أبي حاتم أبا عبد الرحمن.
وقال أبو حاتم: مجهول روى عنه مروان بن محمد الطاطري.
وقال ابن أبي حاتم: روى عنه أيضًا الربيع بن روح.

.1740- جابر بن يزيد.

عن مسروق.
وعنه فرقد السبخي.
قال أبو زرعة: لا يعرف، انتهى.
وليس هو بالجعفي.

.1741- جابر بن يزيد أبو الجهم.

عن الربيع بن أنس.
قال أبو زرعة: لا أعرفه، انتهى.
وفي مسند أحمد، حَدَّثَنَا محمد بن يزيد، حَدَّثَنَا أبو سلمة صاحب الطعام، أخبرني جابر بن يزيد- وليس بجابر الجعفي- عن الربيع بن أنس، عَن أَنس بن مالك قال: بعثني رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى حليق النصراني ليبعث إليه بأثواب إلى الميسرة فقال: وما الميسرة؟... الحديث.
وذكره الخطيب في المتفق من طريق المسند.
وقد ذكره ابن أبي حاتم فقال: روى عن الربيع بن أنس وربما أدخل بينه وبينه سفيان الزيات وروى أيضًا عنه سليمان الرفاعي ثم ذكر كلام أبي زرعة.
وجزم أبو أحمد الحاكم بأن جابرا هذا هو ابن زيد أبو الشعثاء فوهم في ذلك لأن كنية هذا أبو الجهم كما قال ابن أبي حاتم وطبقته متراخية عن طبقة أبي الشعثاء.

.1742- (ز): جابر بن يزيد الفارسي [أَبُو القاسم].

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: يكنى أبا القاسم أخذ عن الحسن العسكري وكان فطنا عاقلا حسن العبارة.

.1743- ذ- جابر العلاف.

له في العلل للترمذي ومسند أبي يعلى، عن ابن الزبير، عن عائشة مرفوعًا: صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه.
وعنه به إبراهيم بن مهاجر.
قال الترمذي: سألت محمدًا عن هذا الحديث فقال: لا نعرف جابرا العلاف إلا بهذا الحديث. قال: وروى ابن جريج هذا الحديث، عن عطاء، عن ابن الزبير، عن عمر موقوفا، انتهى.
وقد ذكره ابنُ حِبَّان في الثقات ولم يعرفه بأكثر مما في هذا الحديث.

.-مَنِ اسْمُهُ الجارود:

.1744- (ز): الجارود بن أبي بشر.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: روى عن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قلت: وأنا أظن أنه الجارود الصحابي المشهور فإن اسمه بشر والجارود لقب فهو ابن أبي بشر لكنه استشهد في خلافة عمر فيما قيل.

.• ز- الجارود بن جعفر بن إبراهيم أبو المنذر الجعفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: روى، عَن أبي جعفر الباقر وحكى عن شريح القاضي.

.1745- (ز): الجارود بن السري التميمي السعدي الحماني الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة.
وقال علي بن الحكم: كان ثقة روى عن الصادق.

.1746- (ز): الجارود بن عَمْرو الطائي الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة.
وقال علي بن الحكم: كان ورعا ثقة له أحاديث حيدة روى عنه صفوان بن يحيى.
مات سنة 155.

.1747- (ز): الجارود بن المنذر الكندي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة المصنفين.
وقال غيره: كان من رواة أبي جعفر الباقر.

.1748- الجارود بن يزيد أبو علي العامري النيسابوري.

وقيل: كنيته: أبو الضحاك.
عن بهز بن حكيم بحديث: أتَرِعُون عن ذكر الفاجر....
كذبه أبو أسامة وضَعَّفَهُ علي.
وقال يحيى: ليس بشيء.
وقال أبُو داود: غير ثقة.
وقال النَّسَائي والدارقطني: متروك.
وقال أبو حاتم: كذاب.
قال الحاكم: سمعت محمد بن يعقوب الحافظ غير مرة يقول: كان أبو بكر الجارودي إذا مر بقبر جده يقول: يا أبه لو لم تحدث بحديث بهز بن حكيم لزرتك.
قال السراج: مات سنة 203.
ومن بلاياه: عن بهز، عَن أبيه، عَن جَدِّه أنه قال: إذا قال لامرأته: أنت طالق إلى سنة إن شاء الله فلا حنث عليه.
وله عن عمر بن ذر، عن مجاهد، عن ابن عمر رفعه: إن الله حييّ كريم إذا رفع أحدكم يديه فلا يردهما صفرا... الحديث.
عبد الله بن ناجية: حَدَّثَنَا محمد بن عَمْرو الهروي، حَدَّثَنَا الجارود بن يزيد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، عن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن أخوف ما أخاف على أمتي من بعدي لعمل قوم لوط وإلا فلترتقب أمتي العذاب إذا فعلوا ذلك».
روى عنه محمد بن عبد الملك بن زَنْجَوَيْهِ، وَابن عرفة وقطن بن إبراهيم.
قال قطن: حَدَّثَنَا الجارود، حَدَّثَنَا شعبة، عن سعيد المقبري، عَن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لأن أطأ على جمرة أحب إلي من أن أطأ على قبر» انتهى.
وأورد له العقيلي حديث بهز وقال: ليس له أصل من حديث بهز، وَلا من حديث غيره، وَلا يتابع عليه من طريق يثبت.
وقال في ترجمة علي بن قرين: روى عن الجارود، عن بهز، عَن أبيه، عَن جَدِّه رفعه: من مات وفي قلبه بغض لعلي فليمت إن شاء يهوديا وإن شاء نصرانيا. ليس بمحفوظ من حديث بهز، وَلا من حديث جارود على أن جارود متروك الحديث لأنه يكذب ويضع الحديث وإنما علي بن قرين وضع هذا الحديث على الجارود.
وقال النَّسَائي: ليس بثقة.
وَقال البُخاري يروي عن عمر بن ذر وبهز مناكير.
وقال الحسن بن الوليد: ما عرفناه بطلب الحديث قط كان ينظر في الرأي ويبيع البز.
وقال الحاكم في المدخل: روى عن الثوري أحاديث موضوعة. وقال في سؤالات مسعود السجزي: كان ضعيفًا.
وقال السَّاجِي: منكر الحديث.
وقال الخليلي: نقموا عليه حديثه عن بهز: أترعون... وله عن الثوري أحاديث لا يتابع عليها.
وقال الفلاس: فيه ضعف حدَّث عن بهز بحديث منكر.